الله تعالى بالجوع، أي ترَكها جائعة، ثم سألها مرة أخرى: «من أنا وما أنتِ؟» فأجابت النفس: «أنتَ ربيِ الرحيم وأنا عبدُك العاجز».

اللّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً


تَكُونُ لَكَ رِضَاءً وَلِحَقِّه أَدَاءً بِعَدَدِ ثَوَابِ قِرَاءَةِ حُرُوفِ الْقُرْأٰنِ في شَهْرِ رَمَضَانَ


وَعَلٰى أٰلِه وَصَحْبه وَسَلِّمْ


﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۚ ❀ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَل۪ينَۚ ❀ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ ﴾


أٰمينَ. (4)